السبت، 21 أغسطس 2010

أضحك مع أنشاتين

جلس انشتاين جنب محشش في الطياره
فالتفت انشتاين على المحشش وقاله وش رايك نلعب لعبه ، انا بسالك سوال اذا ما عرفت الجواب تعطيني 5 ريال وانت تسالني واذا انا ما عرفت الجواب اعطيك 500 ريال
فوافق المحشش
سال انشتاين المحشش هالسوال:
ما سبب جاذبية الارض ؟
المحشش طلع محفظته وعطى انشتاين 5
سال المحشش انشتاين هالسوال:
وشو الشي الي يرقى الجبل بثلاث رجول وينزل برجل وحده ؟
انشتاين قعد يفكر ويبحث بالانترنت ويسال
اخوياه العلماء محد عرف الجواب
بعد ساعه تقريبا طلع انشتاين محفطته وعطا المحشش 500
وسال طيب وشو هالشي الي يرقى بثلاث رجول وينزل برجل وحده ؟
طلع المحشش محفظته وعطى انشتاين 5 ريال




--

الخميس، 19 أغسطس 2010

<"عقد الامتياز">عقد الامتياز الفرانشايز

عقد الامتياز

جمعني حديث ودي مع أحد الأصدقاء .. وكان حديثاً مطولاً عن المشاريع التجارية وقصص النجاح العادية منها حيناً والمبالغ فيها أحياناً. الحديث هو ذات الحديث الممل الذي يجمعني بالكثير ممن يرغبون في التجارة واكتساح السوق ولكن دون أن يغادروا دائرة الراحة التي ينعمون بها في أحضان الخوف من التغيير متصورين أن العمل بنجاح في السوق هو عبارة عن آمال عريضة يغذيها بعض الغرور!!.
أصر صاحبي (وهي ليست أول مرة) على أن هذه المرة “غير” المرات السابقة فهو الآن عاقد العزم على أن يكافح بجد واجتهاد في سبيل أن يكون تاجراً مرموقاً يشار إليه بالبنان. وليؤكد هذا “التغيير” في موقفه التجاري. أخذني في رحلة ليلية بسيارته التي يقارب ثمنها النصف مليون درهم وهناك أسر إلي بهذا السر الخطير عبر هذا الحوار …….
هو: فيصل، أريد أن أفتح فرعاً لمطعم كنتاكي في هذه المنطقة…
قلت: تقصد سسلسة مطاعم كنتاكي أو KFC ؟؟!!
هو: ايوه ايوه .. KFC أشوفه ماشي وعليه إقبال وبصراحة أريد أجرب حظي … والفلوس موجودة!!
أجبته: طيب ولكن هذا يحتاج أن تكون “فرانشايزي” والقصة طويلة نظراً لوجود شركة حاصلة على “الفرانشايز” في هذه المنطقة.
هو: ممم “فرانشــ .. شو ؟؟!!